• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

مجلة 7days الإلكترونية
    |   مايو 13, 2022 , 17:03 م
  • الرئيسية
  • صناع التغيير
  • أخبار
  • إصدارات
  • شؤون دولية
  • شؤون اقـتـصـادية
  • محطات
  • شؤون رياضية
  • سياحة وترفيه
  • الفيديو
  • معرض الصور
  • اتصل بنا
  • 19/05/2022 مدخلي يستعرض مسيرة المسرح السعودي في ندوة دولية بالهند
  • 19/05/2022 اللجنة المنظمة تضع الخطوط العريضة لجائزة المعلق الرياضي جعفر الصليح
  • 19/05/2022 مدير #الشؤون_الإسلامية بعسير يكلف صفية عسيري مديرة لوحدة العمل التطوعي بالمنطقة
  • 19/05/2022 ١٥٠ فرصة وظيفية في #ملتقى_تمكين_ضمان_الدمام
  • 19/05/2022 #البيئة تناقش دور مؤسسات التعليم العالي في إعداد وتطوير القدرات البشرية بالمملكة
  • 18/05/2022 مركز الدراسات والبحوث القانونية وكلية الحقوق والعلوم السياسية بجامعة الملك سعود يوقّعان مذكرة تفاهم لدعم مشاريع البحث العلمي وتقديم الخدمات اللوجستية وفق أفضل الممارسات
  • 18/05/2022 بصمة اتحادي تُكرم الكابتن محفوظ حافظ
  • 18/05/2022 الخربوش يترأس اجتماع بيوت الشباب العرب
  • 18/05/2022 لجنة الانتخابات تعلن عن فوز 6 مرشحين لمجلس إدارة “#غرفة_مكة” الـ 21
  • 18/05/2022 12 فرعاً للمركز السعودي للأعمال تسهل بدء ومزاولة الأنشطة الاقتصادية

جديد الأخبار

مدخلي يستعرض مسيرة المسرح السعودي في ندوة دولية بالهند
مدخلي يستعرض مسيرة المسرح السعودي في ندوة دولية بالهند

اللجنة المنظمة تضع الخطوط العريضة لجائزة المعلق الرياضي جعفر الصليح
اللجنة المنظمة تضع الخطوط العريضة لجائزة المعلق الرياضي جعفر الصليح

مدير #الشؤون_الإسلامية بعسير يكلف صفية عسيري مديرة لوحدة العمل التطوعي بالمنطقة
مدير #الشؤون_الإسلامية بعسير يكلف صفية عسيري مديرة لوحدة العمل التطوعي بالمنطقة

١٥٠ فرصة وظيفية في #ملتقى_تمكين_ضمان_الدمام
١٥٠ فرصة وظيفية في #ملتقى_تمكين_ضمان_الدمام

#البيئة تناقش دور مؤسسات التعليم العالي في إعداد وتطوير القدرات البشرية بالمملكة
#البيئة تناقش دور مؤسسات التعليم العالي في إعداد وتطوير القدرات البشرية بالمملكة

جديد المقالات

هل تحتاج إلى حجر لينبهك!!؟
هل تحتاج إلى حجر لينبهك!!؟
صالح الريمي

أنا آسف
أنا آسف
صالح الريمي

أيام زمان
أيام زمان
صالح الريمي

لنجتهد ليوم الفرار ونضاعف الجهد
لنجتهد ليوم الفرار ونضاعف الجهد
فيصل بن فراج بن زيد آل فراج

#الأحساء تعانق الرؤيه 2030
#الأحساء تعانق الرؤيه 2030
عبدالرحمن الملحم - الأحساء

المقالات > أنا آسف
صالح الريمي

أنا آسف

+ = -

مسألة شغلت بالي كثيراً عندما حصلت لي مشكلة، اضطررت من خلالها دخول دهاليز المحاكم وقاعات القضاء والجلوس بين يديهم، لكن ما هالني عندما رأيت اكتظاظ المتخاصمين والمتشاحنين بين أروقة المحاكم في بعض القضايا التي اعتبرها من التوافه..
للأسف الشديد في عصرنا غاب عن بال الناس أن إسلامنا مبني أساساً على الصفح والعفو والتسامح، فصرنا ننظر لمن يقبل الاعتذار صفة الذل والإهانة والضعف، وثبت ذلك من خلال تعاملي وتواصلي مع الآخرين، متناسين قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (كل ابن آدم خطاء، وخير الخطَّائين التوّابون).

هناك سؤال يراودني على الدوام، لماذا بعضنا لا يقدر اعتذار المخطى، إلا إذا أعتقد أنه أخطأ خطأ لا يغفر أو ذنب لا يغتفر؟ آسف عن آسف قلتها ولا تحمل مثلث التوبة "الندم والعزم على التصحيح وتحمل المسؤولية"..
الاعتذار للآخر أمر يحتاج إلى جرأة وشجاعة بل هو أمر يحتاج إلى صدق مع النفس في المقام الأول، أي أن من يعتذر هو الأقوى وهو أمر له معنى أعمق في رأيي الشخصي، فالاعتراف بالخطأ بكل صدق والاعتذار للآخرين ليس تواضعاً أو نفاقاً على الإطلاق.

بالرغم من أن الاعتذار قاسٍ وينكأ الجرح من جديد ويعيد الألم والخطأ مرةً أخرى، لكن الاعتذار لا يسقط من هيبة الإنسان، بل به تصفو النفوس، وتودي إلى الصفح والتراضي والتسامح ويسود الاطمئنان وراحة البال..
في الحقيقة والواقع، ليس هناك إنسان معصوم عن الخطأ، وهذا جزء من إنسانيتنا التي جبلنا الله عليها، لكن الأقل خطأ وهو الذي يتدارك الأخطاء محاولاً إصلاحها قدر الاستطاعة وباسرع ما يمكن.

وهنا أذكر لكم حادثة حصلت مع رسول الأخلاق صلى الله عليه وسلم، إذ يوماً لكز أحد صحابته الكرام، فلم يكتفِ عليه الصلاة والسلام بالاعتدار، بل أخرج بطنه ليقتص منه ذلك الصحابي، وأمام مرآى ومسمع من الناس..
هذا الموقف يعلمنا فيه الرسول الكريم أن الإعتراف بالخطأ شيء جميل، ومن شيم الكرام، وخلق نبيل ونهج نبوي أصيل، فإذا أعتذر لك المخطئ فبادر مباشرة بقبول الإعتذار والتسامح والعفو، متذكراً قوله تعالى: (فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ).

*ترويقة:*
أيها المتخاصمون.!! أيها المتشاحنون.!
أصبح الاعتذار ثقافة عالمية، فالاعتذار وكلمة آسف هي الحل الأكيد لجميع الأخطاء والمشكلات التي تصدر منّا تجاه الآخرين، ولها نتائج باهرة ورائعة، تزيد من المحبة وتذهب الحقد والحسد وتؤدي بالنهاية للتكاتف والتعاون.

*ومضة:*
أجمل الاعتذارات أن تعتذر - لنفسك - لزوجك - لطفلك - لعاملك - لأستاذك - لتلميذك.. وليكن منهجك، قوله تعالى: (وَٱخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ ٱتَّبَعَكَ مِنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ).

.

*كُن مُتََفائِلاً وَابعَث البِشر فِيمَن حَولَك*

أنا آسف

13/05/2022   5:03 م
صالح الريمي
المقالات
لا يوجد وسوم
0 53
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.7days-sa.net/?articles=%d8%a3%d9%86%d8%a7-%d8%a2%d8%b3%d9%81-2

المحتوى السابق المحتوى التالي
أنا آسف
أحببتك
أنا آسف
الإنسان اللطيف

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مجلة 7days الإلكترونية

Copyright © 2022 www.7days-sa.net All Rights Reserved.

منصة 7days الرقمية مملوكة لـ مؤسسة M7 للدعاية والإعلان س.ت 1010619630

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس